تنطلق يوم (الإثنين) القادم في العاصمة الإماراتية (أبوظبي)، فعاليات الملتقى الرابع لمنتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، بعنوان «السلم العالمي والخوف من الإسلام»، والذي يستمر 3 أيام، بمشاركة أكثر من 700 عالم ومفكر إسلامي وعربي.
ويناقش منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، الذي يترأسه الشيخ عبدالله بن بيه، خلال أيام الملتقى 4 محاور رئيسة، إضافة إلى حلقات نقاشية، المحور الأول: «الدين والهوية والسلم العالمي»، حيث يتضمن هذا المحور: البيئة الدولية للسلم العالمي؛ والبيئة الإقليمية للسلم العالمي، ويهتم هذا المحور ببناء «رؤية إسلامية للسلم العالمي»، وتتكامل مع الموضوع الرئيس للمحور الأول 3 ورشات: «الدين والعنف والإسلام ومقتضيات السلم العالمي».
ويبحث المحور الثاني للملتقى «الخوف من الإسلام - الأسباب والسياقات»، وينبني هذا المحور على موضوعين «الخوف من الإسلام من منظور غربي»، والموضوع الثاني «الخوف من الإسلام من منظور المسلمين في الغرب»، وإجمالاً ما يعرف بالإسلاموفوبيا.
بينما يبحث المحور الثالث «الإسلام والعالم رؤية إسلامية للسلم العالمي»، ويهدف إلى تأصيل المفاهيم وبيان مدلولاتها الحقيقية، لفداحة النتائج المترتبة عن التباس المفاهيم..
فيما يتناول الباحثون والمفكرون في محورهم الرابع «الإسلام والعالم- مسارات التعارف والتضامن»: ووظيفته هي التفكير في سبل الانتقال من علاقة بين المسلمين وغيرهم، خاصة بلاد الغرب، التي يشوبها الكثير من سوء الفهم المتبادل والصور النمطية والتوجس؛ بل والكراهية في بعض الحالات، إلى علاقة تعارف وتعايش..
وتنبثق عن الموضوع الرئيس لهذا المحور ورش «من جهاد القتال إلى جهود الوصال»، و «جسور التعارف ودوائر التضامن»، و«استشراف مستقبل التعارف والتضامن في المجال الدولي»..
ويطمح «منتدى تعزيز السلم» أن يكون ملتقاه السنوي الرابع «السلم العالمي والخوف من الإسلام» فرصة لتلاقي وتلاقح أفكار وتجارب جزء من هذه النخبة؛ من أجل تحليل علمي موضوعي لجذور وأسباب ومآلات المخاوف المتبادلة بين المسلمين وغيرهم من جهة، وللوصول من جهة ثانية إلى مقاربات نظرية جديدة، ومخرجات تساهم في دعم جهود الحكماء والعقلاء لخدمة السلم العالمي والتسامح والمحبة بين بني الإنسان.
ويناقش منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، الذي يترأسه الشيخ عبدالله بن بيه، خلال أيام الملتقى 4 محاور رئيسة، إضافة إلى حلقات نقاشية، المحور الأول: «الدين والهوية والسلم العالمي»، حيث يتضمن هذا المحور: البيئة الدولية للسلم العالمي؛ والبيئة الإقليمية للسلم العالمي، ويهتم هذا المحور ببناء «رؤية إسلامية للسلم العالمي»، وتتكامل مع الموضوع الرئيس للمحور الأول 3 ورشات: «الدين والعنف والإسلام ومقتضيات السلم العالمي».
ويبحث المحور الثاني للملتقى «الخوف من الإسلام - الأسباب والسياقات»، وينبني هذا المحور على موضوعين «الخوف من الإسلام من منظور غربي»، والموضوع الثاني «الخوف من الإسلام من منظور المسلمين في الغرب»، وإجمالاً ما يعرف بالإسلاموفوبيا.
بينما يبحث المحور الثالث «الإسلام والعالم رؤية إسلامية للسلم العالمي»، ويهدف إلى تأصيل المفاهيم وبيان مدلولاتها الحقيقية، لفداحة النتائج المترتبة عن التباس المفاهيم..
فيما يتناول الباحثون والمفكرون في محورهم الرابع «الإسلام والعالم- مسارات التعارف والتضامن»: ووظيفته هي التفكير في سبل الانتقال من علاقة بين المسلمين وغيرهم، خاصة بلاد الغرب، التي يشوبها الكثير من سوء الفهم المتبادل والصور النمطية والتوجس؛ بل والكراهية في بعض الحالات، إلى علاقة تعارف وتعايش..
وتنبثق عن الموضوع الرئيس لهذا المحور ورش «من جهاد القتال إلى جهود الوصال»، و «جسور التعارف ودوائر التضامن»، و«استشراف مستقبل التعارف والتضامن في المجال الدولي»..
ويطمح «منتدى تعزيز السلم» أن يكون ملتقاه السنوي الرابع «السلم العالمي والخوف من الإسلام» فرصة لتلاقي وتلاقح أفكار وتجارب جزء من هذه النخبة؛ من أجل تحليل علمي موضوعي لجذور وأسباب ومآلات المخاوف المتبادلة بين المسلمين وغيرهم من جهة، وللوصول من جهة ثانية إلى مقاربات نظرية جديدة، ومخرجات تساهم في دعم جهود الحكماء والعقلاء لخدمة السلم العالمي والتسامح والمحبة بين بني الإنسان.